مدير مشروع كخدمة

عندما يتحكم المورّد في وتيرة العمل اليومية، تظهر المخاطر متأخرة وتتأجل القرارات. خدمة «مدير مشروع كخدمة» تضع بين يديك قائد مشروع مكرّس يدير إيقاع المورد، ينسّق مع الرعاة، ويصعد المشكلات بأدلة واضحة—دون أن تضيف موظفًا جديدًا إلى الفريق.

متى تحتاجون إلى مدير مشروع كخدمة؟

• لا يوجد شخص داخلي يستطيع تخصيص 8 إلى 10 ساعات أسبوعيًا للحوكمة.
• تقارير المورد تبدو دعائية وتتهرب من ذكر العوائق أو القرارات المطلوبة.
• المهام تضيع لأن كل طرف يفترض أن «غيره يتابع الموضوع».
• الإدارة العليا تطلب ملخصات دقيقة لكنها لا تتلقى سوى تحديثات عامة.

ماذا ندير كل أسبوع؟

نضبط هذا الإيقاع بحسب سرعة المشروع، والهدف هو إبقاء الجميع على علم دون بيروقراطية.

أسلوب العمل المشترك

1. العمل عبر أدواتكم – نستعمل لوحاتكم وملفاتكم وقنوات الدردشة الموجودة أصلًا.
2. شفافية الأدلة – كل ادعاء من المورد يُرفق بدليل (سجلات، لقطات، فواتير) محفوظ في مجلد مشترك.
3. تصعيد مع خيارات – تصل القرارات إلى الرعاة مع تقييم للأثر والخيارات والمقترح الأمثل.
4. متابعة مستمرة – لا تُغلق مهمة إلا بعد تنفيذها أو إعادة ترتيب أولويتها بشكل معلن.

خطوات الانطلاق

• شاركونا العقد الحالي، خطة التنفيذ، وإيقاع المتابعة حتى لو كان غير رسمي.
• حددوا الراعي الداخلي وأصحاب المصلحة الذين يجب أن يبقوا على اطّلاع.
• اتفقوا على تركيز الثلاثين يومًا الأولى: ضبط النطاق، إزالة العوائق، أو تصحيح التقارير.
• دعونا ندير أول ثلاث دورات، ثم نثبت معًا القالب والمؤشرات المناسبة لكم.

خلال الشهر الأول تستعيدون الرؤية، يفهم المورد التوقعات، وتسترجع القيادة ثقتها في إيقاع التنفيذ.